Author: abdelmalek

الفقير الطماع

الفقير الطماع   في قديم الزمان، زعموا أن في قرية كان هناك فقير، ليس له طعام يأكله أو ماء يشربه. وفي يوم من الأيام أتى عجوز، فقال للفقير: اتبعني، سوف أهديك كنزاً. فمشى العجوز والفقير خلفه حتى وصلا إلى حقل قمح، فقال العجوز: لقد وصلنا إلى الكنز. فرد الفقير: لا يوجد أي كنز، أريد كنزاً حقيقياً. فتابعا السير ثم توقفا أمام نهر، فقال العجوز: ها هو الكنز. فأجاب الفقير: أين، أين، لا أرى إلا نهراً عادياً، أريد كنزاً مليئاً بالنقود الذهبية! فقال العجوز: إن كنزك كمثل ثعبان سام. فرد الفقير: لا بأس، أريد هذا الكنز. فذهبا إلى ذلك الكنز، فقال الحكيم: الآن سوف أتركك فاختفى الخبير وترك الفقير وحده أمام الكنز، وعند أخذه الكنز وقع الشاب في حفرة عميقة قد حفرها لص. فمرت أيام حتى أتى اللص الذي حفر الفخ، فقال الفقير: أنقذني من فضلك! فرد اللص: أعطني الكنز وكل أموالك كي أنقذك. فأعطى الفقير الكنز وخرج من الفخ حزيناً

Far West

   Au 16ème siècle, au Far West, habitait un cowboy qui s'appelait Raiker. C’était un homme coriace et autoritaire. Il portait un foulard  et un bandana rouges, un revolver décoré, attachait son couteau à son ceinturon    Un jour il acheta des vaches auprès d'un nouveau villageois. Cependant quelques jours après, les bêtes commencèrent à trembler avant de s'écrouler et mourir subitement.  Raiker surpris monta sur son cheval et galopa en direction du nouveau villageois. Arrivé sur les lieux, il fut étonné par la présence de deux autres cowboys. En s'approchant de plus près il reconnut ses deux compagnons: Stil Joe et Spark. Très vite il comprit que ses compagnons eurent rencontré la même histoire. Les trois cowboys commencèrent par fouiller la maison du villageois, Stil Joe désespéra et s'

الشمعة الناطقة

الشمعة الناطقة         في قديم الزمان، زعموا أن كان هناك رجل يملك شمعة ناطقة، و كانت دائماً ترافقه في أي  مكان، وكانا صديقين مقربين يعيشان في نفس المنزل.و في يوم من الأيام، خسر الرجل  عمله ودخل بيته منزعجاً، فقالت له الشمعة: - ماذا جرى لك يا صديقي؟ - فرد الرجل من شدة الغضب: اصمتي أيتها الحمقاء، إنك لا تنفعين في شيء، دائماً  تثرثرين، كذا كذا و كيت كيت، سوف أحضر الماء من البئر كي أطفئكي!!! فغضبت الشمعة، و عند غياب الرجل تجرأت الشمعة على حرق المنزل ثم هربت. و عند مجيئه، صدم الرجل بما حدث و أصبح بلا منزل.   ومرت الأيام، والرجل ما زال ينام في الأرض الوسخة و يطلب المال للعيش. و في يوم من الأيام، كان الرجل جائعاً جداً، فتجرأ على سرقة فاكهة من تاجر غني، فأبلغ التاجر الشرطة  بما جرى وقبضوا على اللص و وضعوه في السجن. ثم واصلت الشمعة في إحراق البيوت و المنازل، ففي يوم من الأيام استدعي الرجل عند ا

وحوش البركان(1)

وحوش البركان(1)   كان يا مكان في قديم الزمان، كان هناك ولدان اسمهما سامي وباسم وكانا يحلمان بأن يعيشا مغامرة مليئة بالمخاطر ومثيرة للإعجاب. ففي يوم من الأيام، في منتصف الليل، ظهرت بوابة عجيبة أخذت في طريقها سامي و باسم إلى عالم آخر. فعندما استيقظا وجدا نفسيهما في قمة بركان. فقال سامي: أين نحن، و ماذا نفعل هنا ؟ فرد باسم: لا أعرف، لكن أنظر، هناك كوخ صغير فذهبا إلى الكوخ فوجدا رجلاً منفوخ العضلات، وسيم الوجه ويرتدي ملابس عميل سري. فسأله سامي: ماذا يحدث ؟ فرد الرجل: أنتم مطلوبون لإنجاز عملية في أشد الخطورة فقال باسم: حسناً، ولكن ما هي تلك العملية فأجابه العميل:  سأخبركم بها، ولكن أولاً يجب أن أعرف بنفسي، أنا رضوان، العميل رضوان، وأنتم في عالم عجيب، عالم فيه كل الشخصيات التي تعرفونها، منهم الأبطال و الأشرار، ومهمتنا هي إيقاف كل وحوش البركان وقائدهم الشرير رعد، هذا القائد لم يهزم في قتال بينه